"البقاء للأقوى"

قانون "البقاء للأقوى" لم يلغيه أحد. و لكن الضعفاء الآن في الموضة. الآن فهمت لماذا الحياة اصبحت سهلة.

لا تثق في أي أحد!

إذا الشخص جيد بحيث يبدو أنه ملاك، كونوا متأكدين وراء أجنحته تختبئ قرون الشيطان!

سبعة وصاية الكسول!

1- عليك بحب سريرك كما تحب نفسك.

2- اذا ترى ان احدا يستريح، ساعده.

3- العمل مقدس، لا تلمسه!!!

4- اذا تستطيع ان تفعل شيئا غدا، لا تفعله اليوم.

5- اذا تشعر بالرغبة في العمل اجلس قليلا و سينتهي هذا الشعور.

6- اذا العمل هذا صحة، فعلى المرضى ان يعملوا.

7- نولد متعبين، و نعيش لكي نستريح.

تفكر!!!!!!

ما هو لون الفستان الذي تراه؟ هل هو أبيض و ذهبي؟ ام هو أزرق و اسود؟ او ربما هو أزرق و بني؟!!!

سوف يختلف اللون من شخص الى آخر، البعض سيراه أزرقا و أسودا، و البعض سيراه أبيضا و ذهبيا. إن هذه الصورة لفستان عادي فجرت شبكة الانترنت كالقنبلة النووية التي فجرت هوروشيما! اما قصة هذا الفستان بسيط جدا. إن هذا الفستان كان مخيطا لأم العروسة، و الخلافات عن لون الفستان قد بدأت تقريبا فبل العرس باسبوع، و لكن في العرس كل الشكوك و الخلافات عن لون الفستان انتهت، عرف ان اللون الحقيقي للفستان هو الأزق. و لكن لماذا بعض الناس رأو الفستان أبيضا مع الذهبي و الآخرون رأوه أزرقا مع الأسود؟ 

ان الجواب هو...................... سر!!!!!

ها! أمزح! ان الجواب هو ان الادراك اللوني لدى الانسان يعتمد على الخصائص الفردية لنظره. ان دماغنا يحلل الموجات الضوئية بترددات ذات مسافات مختلة التي تعبر خلال شبكة العين، اما تمييز اللون من هذا الضوء مرتبط بالاستجابة الانفاعلية الخاصة بالعين، لذلك بعض الناس يرون الفستان بلون أبيض و الآخرون بالأزق. هذا يعني ان لكل فرد نظر متميز.

و ربما هذا مرتبط بحاسة العين، فالعين الفاتحة اللون حساسة للضوء أكثر من العين الغامضة و السوداء. و يعني هذا ان الناس ذو عيون الزرقاء سيرون الالوان أكثر فتوحا، مثلا: يمكنهم برؤية اللون النيلي قريبا للأبيض أما الاحمر فقريب للزهري، بينما الناس ذو عيون السوداء فسترى الالوان كما هي في الاصل. و هذا ايضا يفسر لماذا اغلبية الناس ذو عيون الزرقاء و الخضراء رأو اللون الأبيض و الذهبي في الفستان، اما الناس ذو عيون سوداء رأو اللون الأصلي للفستان و هو الأزرق.

و لكن!!! بعد كل هذه المعلومات، يمكننا ان نتوصل الى استنتاج يجبرنا ان نتفكر قليلا.. ماذا لو لا نرى الالوان في حقيقة اصلها؟ ماذا لو كل شخص يرى لونا مختلفا تماما عن اللون الذي تراه انت؟!! و المضحك من هذا ان لا احد يستطيع اثبات ذلك. ربما انت ترى شيئا أحمرا و لكن صديقك سيراه أزرقا!! بينما اللون الأصلي  هو البرتقالي!!!!!!!! و لكنكم الاثنين بالرغم من رؤيتكم لونين مختلفين ستقولون انه لون واحد، وهو البرتقالي! لانكم منذ الصغر تربيتم و وضعتم في دماغكم ان اللون الأحمر و الأزرق هو البرتقالي..

!حكمة اليوم

اذا فعلت شيئا غبيا، فقط تذكر الامراطور الرومي كاليغولا الذي أعلن الحرب لبوسيدون (إله البحار). انه جاء بجيشه الى الشاطئ وأمر لهم بضرب الماء!!!

"!!!من قتل كينادي؟"

في الحقيقة حاليا، الجميع يعرف من قتل كينادي و فقط الجاهل لا يعرف ان القاتل هو.............. هاها!! امزح! ان القاتل هو "لي  هارفي اوسفلد". و لكن ليس هذا هو المهم، ان الغرض من هذا اننا جاهلين في ما يحصل بالعالم كما كان العالم يجهل في الجواب عن السؤال:" من قتل  كينادي؟". و الآن نحن نجهل ما الذي يحصل بهذا العالم؟ من اين جاءت كل هذه الحروب، و ما الغرض منها؟ و لماذا الآن بالذات؟

هل فكر احد منكم ان هناك نظام سري الذي يتحكم في المجتمع و يقرر ماذا نفعل و كيف نعيش؟ اظن ان هذا تفسير لكل ما يحصل في العالم! ان الناس لا يملكون رايهم الخاص و من يملك، فهذا فقط يبدو كذلك. الموضة، العادات و التقاليد الحديثة، هذا لا شيء سوى تدخيل في عقولنا نمط حياة الذي تريده فئة من الناس لكي تتحكم فينا!!! و ربما هذه الحروب و الثورات عملت خصيصا لكي يتخلص عبرها النظام السري من اعدائه! و الخلافات الدولية، ربما هذا مقاومة بعض الدول التي تريد ان تفر من هذا النظام لدول التي من ضمن هذا النظام!! و لكن اريد ان الاحظ، اذا ستبدأ حرب عالمية أخرى ففي هذه المرة سينتهي امر حضارتنا، فبعض الدول تملك الآن قنابل نووية،  لعلكم تتذكرون نتائج أول انفجار نووي..  بعض الناس يمكنها ان تصدق في هذا و بعضها لا، و ليس لهذا اثبات رسمي، و انتم ايها القراء ربما لن تصدقوا هذا.. و لكن تفكروا و احترسوا..

(أين المنطق؟!!!!! (معلومات غريبة

!!!في المعسكرات الاعتقال النازية، محاولات الانتحار كانت تعاقب بعقوبة الإعدام

!بداية الفيروس

في بداية نشر الفيروسات في عقولنا، نريد ان نفتح لكم سرا رهيبا: بيتر بان في حقيقة الامر ملاك الذي يأخذ الاطفال بأيديهم في لحظة صعودهم الى السماء (نيفرلاند). هذا هو سبب الذي كان يجعل الاطفال لا يكبرون
!!انهم موتى